"أذان العيد الذي يشم رائحته الجميع" هكذا وصف أحد الأدباء العراقيين صناعة حلوى الكليجة في العراق في آخر ليالي رمضان من كل عام، والتي يختلف العراقيون فيها، أهي موروث شعبي أم طقس ديني، ولكن الجميع يتفق على أنها ناقوس يدق باب العيد في آخر ليالي رمضان ليفتح العيد أبوابه للجميع. بحسب اصوات العراق
المقادير:
4 كوب طحين
كوب سمن نباتي
كوب ماء دافيء او أكثر بشوي
نصف ملعقة صغيرة خميرة فورية
شوية ملح
قليل من الهيل المطحون
بيضه مخفوقه (( لوجه الكليجه ))
الحشو\\
تمر منزوع النوى ومقلي مع رشة هيل مسحوق ويعجن باليد
مكسرات ناعمة مع السكر
او مبروش جوز الهند مع السكر
او لقم جاهز
للتجميل\\
بيضة يدهن بها وجه الكليجة بعد رصها
طريقة العمل\\
يضاف السمن الدافئ الى الدقيق والسكر ويفرك جيدا باليد
ثم يضاف اليه محلول الخميرة والحليب ويعجن جيدا الى تتكون عجينة متماسكة(قد نحتاج الى قطرات من الماء)
تترك العجينة الى ان تختمر (نصف ساعة تقريبا)
وتؤخذ كرات صغيرة وتحشى بالمكسرات اوجوز الهند او اللقم
لحشو التمر\\
تؤخذ كرة بحجم قبضة اليد وتمد على سطح ناعم 10×10
ويوضع التمر على احد اطرافها ثم تلف عليه العجينة بشكل انبوب طويل ثم يقطع الى مثلثات متساوية تشبه البقلاوة
ثم يدهن الوجه بالبيض
وترص في صينية وتشوى لمدة 29دقيقة الى ان يحمر وجهها